وفي كلمة ألقاها خلال فعالية افطار رمضاني قال أربيل: "لا يمكننا أن نسمح لأنفسنا بالبقاء دون وزير أمن داخلي بدوام كامل، نحن بحاجة إلى ذلك".
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن حصيلة القتلى في الاشتباكات الدائرة في سوريا ارتفعت إلى 1,311 شخصًا منذ اندلاع المواجهات في مدن الساحل
أعلن وزير الأمن الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، أن إسرائيل ستسمح قريبًا بدخول عمال دروز من سوريا للعمل في مستوطنات هضبة الجولان.
تأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، وسط دعوات لاحتواء التصعيد والتحقيق في ملابسات الأحداث.
الأرقام تتحدث عن نفسها، المجتمع العربي يسعى لتحسين وضعه من خلال المشاركة السياسية. هناك صوت واضح لجمهور يريد أن يكون شريكًا في اتخاذ القرار والتأثير
الشرطة أكدت أن خلفية الحادث جنائية، مشيرة إلى أن هذه هي المرة الثالثة خلال أربع سنوات التي يتم فيها زرع عبوة ناسفة في سيارة لحياني.
رؤساء الجامعات يحذرون من أن "تقويض سيادة القانون سيؤدي إلى أضرار جسيمة بالمجتمع الإسرائيلي والاقتصاد والأمن" ويتعهدون بالاحتجاج إذا تمت إقالة المستشارة القانونية للحكومة
ستشارك في المعرض أكثر من 1.5 ألف شركة عالية التقنية من جميع أنحاء العالم.
تمت إحالة المشتبه به إلى التحقيق في مركز شرطة بيت شيمش، بشبهة الدخول إلى دولة إسرائيل بشكل غير قانوني وسرقة مركبة
وبعد انتهاء الصلاة، وجه الشرع خلال الميكروفون، كلمات للمصلين، تطرق فيها للأحداث الدموية التي تقع في سوريا الآن.
في تحركات جديدة تثير قلقاً كبيراً في المنطقة، نظمت المديرية الاحتلالية لقبر يوسف في نابلس يوم 7 آذار/مارس الجاري
.الطواقم تمكنت من تخليص عالقين2ونقلهما للطواقم الطبية .يجري تحقيق لمعرفة اسباب هذا الحريق..
وتأتي المرحلة الثالثة التي ستستمر عامين ونصف العام بتكلفة 30 مليار دولار، لتعزيز البنية التحتية وتوفير سكن لائق للسكان.
وأوضح السفير القطري أن جميع دول منطقة الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أطرافا في معاهدة عدم الانتشار ولها اتفاقات ضمانات نافذة مع الوكالة.
أعربت جامعة الدول العربية عن قلقها العميق إزاء تصاعد العنف في منطقة الساحل السوري، مؤكدة إدانتها للتدخلات الخارجية التي تؤجج الصراع وتهدد السلم الأهلي.
نفى حزب الله في لبنان أي علاقة له بالأحداث الدائرة في سوريا، مشددًا على ضرورة التزام وسائل الإعلام بالدقة وعدم الزج باسمه في الصراع القائم هناك.
وأكد ناشطون حقوقيون أن الاعتداءات لا تقتصر على البصق فقط، بل تشمل شتائم وإهانات لفظية، وسط مطالبات بفرض عقوبات أكثر صرامة على المتورطين.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من إسرائيل أو حماس بشأن هذا التقرير.
كما خرجت احتجاجات مماثلة في حيفا وكفار سابا، حيث رفع المتظاهرون شعارات تطالب بإطلاق سراح المحتجزين في أقرب وقت ممكن.
وبحسب التقرير، فإن إجمالي عدد القتلى في الاشتباكات حتى الآن وصل إلى 745 شخصًا، بينهم 213 من عناصر النظام الجديد، بالإضافة إلى أنصار الرئيس المخلوع بشار الأسد.
